Organizations welcomed the American Jewish speech delivered by President Barack Obama before the General
رحبت المنظمات اليهودية الامريكية بالخطاب الذي القاه الرئيس باراك اوباما امام الجمعية العام للأمم المتحدة، وهو الخطاب الذي وصفه الاعلام بأنها اكثر خطاباته تأييدا وانحيازا لاسرائيلولكن اذا استمعت الى ما يقوله الآملون بالفوز بترشيح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية المقبلة، فستخرج بانطباع مغاير تماما
ففي يوم الثلاثاء الماضي، خرج علينا ريك بيري، حاكم ولاية تكساس واوفر المتنافسين حظا بالفوز بترشيح الجمهوريين، بتصريح جمل فيه الرئيس اوباما مسؤولية تشجيع الفلسطينيين على السعي لنيل عضوية الامم المتحدة
وقال بيري في تصريحه: "بكل بساطة، كان بوسعنا ان نتجنب هذا الموقف الخطير لو لم تكن سياسة اوباما الشرق اوسطية بهذه السذاجة والغطرسة والتضليل والخطورة"
اما منافس بيري على الترشح، حاكم ولاية ماساشوسيتس السابق ميت رومني، فوصف ما يحدث في الامم المتحدة بأنه "كارثة دبلوماسية محققة" وأكد انه "تتويج لمحاولات الرئيس اوباما الحثيثة في السنوات الثلاث الماضي لرمي اسرائيل تحت الحافلة - اي رميها للذئاب"
إغواء الناخبين
يشعر الطامحون للترشح عن الجمهوريين بأنهم يمكنهم جني الكثير عن طريق التركيز على عداء الرئيس اوباما المزعوم لاسرائيل
فبالنسبة للجمهوريين، يتعلق هذا الامر بجذب المسيحيين المحافظين شديدي التعلق باسرائيل كما يتعلق بشحذ تأييد الناخبين اليهود
ولكن ما حدث مؤخرا على المسرح السياسي بنيويورك يشير الى ان اصوات اليهود - الذين يصوتون تقليديا للمرشحين الديمقراطيين - اصبحت خاضعة لتنافس المتنافسين
ففي الانتخابات التكميلية التي اجريت في المدينة لملء مقعد مجلس النواب الذي شغر باستقالة النائب انطوني واينر (الذي استقال بسبب فضيحة اخلاقية)، تمكن المرشح الجمهوري رجل الاعمال بوب ترنر من التغلب على منافسه الديمقراطي المخضرم في دائرة انتخابية كانت حكرا للديمقراطيين منذ عام 1920
وقد استثمر الجمهوري ترنر بنجاح تململ الناخبين اليهود حول سياسة اوباما الشرق اوسطية واستفاد من دعم عمدة نيويورك الاسبق الديمقراطي اليهودي اد كوخ
وكان كوخ قد قال في رسالة وجهها للناخبين قبيل يوم التصويت: "إن انتخاب بوب ترنر سيعث برسالة مدوية الى الرئيس اوباما مفادها اننا لسنا راضون عن الطريقة التي يعامل بها اسرائيل"
ورغم ان نتيجة التصويت في هذه الانتخابات التكميلية عكست قلق الناخبين من الاوضاع الاقتصادية، فإن المرشحين الجمهوريين في الدوائر الاخرى ذات الاعداد الكبيرة من الناخبين اليهود لابد ان انتبهوا الى فحوى رسالة كوخ
قرة عين الكونغرس
اما الكونغرس الامريكي بمجلسيه، فما برح حصنا مواليا لاسرائيل، كما شهدت على ذلك تهديداته المتوالية بحجب المعونة المالية الامريكية عن السلطة الوطنية الفلسطينية في حال لجوءها الى الامم المتحدة سعيا للعضوية
فليس للمرة الاولى، اتخذ الكونغرس موقفا اكثر تشددا بتأييد اسرائيل من الحكومة الاسرائيلية ذاتها وكانت صحيفة النيويورك تايمز قد كشفت ان وزارة الخارجية الامريكية استعانت برئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو لكي يقنع اعضاء الكونغرس بعدم حجب تلك المعونة عن الفلسطينيين، حيث كان يخشى ان تؤدي تلك الخطوة الى عرقلة برامج تدريب الشرطة الفلسطينية مما قد يؤثر سلبا على امن اسرائيل
ورغم العلاقات المعقدة - والفاترة احيانا - بين ادارة اوباما ورئيس الحكومة الاسرائيلية، فقد حظي نتنياهو بترحيب قل نظيره عندما القى كلمة امام مجلسي الكونغرس في مايو / أيار المنصرم
فقد صفق النواب والشيوخ له وهم واقفون 36 مرةلإ في حفاوة لا يحلم بها اوباما ذاته
ولم تفت نتنياهو ان يشير الى ان التأييد الذي تحظى به اسرائيل في الكونغرس لا يعترف بالفوارق الحزبية، إذ قال: "ارى العديد من الاصدقاء القدامى هنا، وكذلك العديد من اصدقاء اسرائيل الجدد ايضا، من ديمقراطيين وجمهوريين على حد سواء"
وكان وفد مكون من 80 من اعضاء الكونغرس من الحزبين قد زار اسرائيل في الصيف الماضي، كما يتنافس النواب فيما بينهم لطرح مشاريع قوانين مؤيدة لاسرائيل بما فيها مشروع يقر بحق الدولة العبرية في ضم الضفة الغربية - وهو مشروع طرحه احد النواب الجمهوريين - وآخر يقضي بقطع المعونات العسكرية عن اي بلد يؤيد الطلب الفلسطيني لعضوية الامم المتحدة - وهو مشروع اقترحه نائب ديمقراطي
ورغم ان الكونغرس قد ابدى عن تعاطقه القوي مع اسرائيل في السابق، فإن الجو الحالي يعقد جهود الرئيس اوباما وهو يحاول شق طريق آمن وسط حق الالغام الدبلوماسي الشرق أوسطي
كما يمثل هذا الجو المفرط في التأييد لاسرائيل تحديا سياسيا داخليا بالنسبة للرئيس الامريكي فالانتخابات الرئاسية على الابواب، وبدأ معها الموسم التقليدي للحذر فيما يخص العلاقات مع اسرائيل - مما قد يفسر النبرة التي تكلم بها الرئيس اوباما في الجمعية العامة يوم الاربعاء
ففي يوم الثلاثاء الماضي، خرج علينا ريك بيري، حاكم ولاية تكساس واوفر المتنافسين حظا بالفوز بترشيح الجمهوريين، بتصريح جمل فيه الرئيس اوباما مسؤولية تشجيع الفلسطينيين على السعي لنيل عضوية الامم المتحدة
وقال بيري في تصريحه: "بكل بساطة، كان بوسعنا ان نتجنب هذا الموقف الخطير لو لم تكن سياسة اوباما الشرق اوسطية بهذه السذاجة والغطرسة والتضليل والخطورة"
اما منافس بيري على الترشح، حاكم ولاية ماساشوسيتس السابق ميت رومني، فوصف ما يحدث في الامم المتحدة بأنه "كارثة دبلوماسية محققة" وأكد انه "تتويج لمحاولات الرئيس اوباما الحثيثة في السنوات الثلاث الماضي لرمي اسرائيل تحت الحافلة - اي رميها للذئاب"
إغواء الناخبين
يشعر الطامحون للترشح عن الجمهوريين بأنهم يمكنهم جني الكثير عن طريق التركيز على عداء الرئيس اوباما المزعوم لاسرائيل
فبالنسبة للجمهوريين، يتعلق هذا الامر بجذب المسيحيين المحافظين شديدي التعلق باسرائيل كما يتعلق بشحذ تأييد الناخبين اليهود
ولكن ما حدث مؤخرا على المسرح السياسي بنيويورك يشير الى ان اصوات اليهود - الذين يصوتون تقليديا للمرشحين الديمقراطيين - اصبحت خاضعة لتنافس المتنافسين
ففي الانتخابات التكميلية التي اجريت في المدينة لملء مقعد مجلس النواب الذي شغر باستقالة النائب انطوني واينر (الذي استقال بسبب فضيحة اخلاقية)، تمكن المرشح الجمهوري رجل الاعمال بوب ترنر من التغلب على منافسه الديمقراطي المخضرم في دائرة انتخابية كانت حكرا للديمقراطيين منذ عام 1920
وقد استثمر الجمهوري ترنر بنجاح تململ الناخبين اليهود حول سياسة اوباما الشرق اوسطية واستفاد من دعم عمدة نيويورك الاسبق الديمقراطي اليهودي اد كوخ
وكان كوخ قد قال في رسالة وجهها للناخبين قبيل يوم التصويت: "إن انتخاب بوب ترنر سيعث برسالة مدوية الى الرئيس اوباما مفادها اننا لسنا راضون عن الطريقة التي يعامل بها اسرائيل"
ورغم ان نتيجة التصويت في هذه الانتخابات التكميلية عكست قلق الناخبين من الاوضاع الاقتصادية، فإن المرشحين الجمهوريين في الدوائر الاخرى ذات الاعداد الكبيرة من الناخبين اليهود لابد ان انتبهوا الى فحوى رسالة كوخ
قرة عين الكونغرس
اما الكونغرس الامريكي بمجلسيه، فما برح حصنا مواليا لاسرائيل، كما شهدت على ذلك تهديداته المتوالية بحجب المعونة المالية الامريكية عن السلطة الوطنية الفلسطينية في حال لجوءها الى الامم المتحدة سعيا للعضوية
فليس للمرة الاولى، اتخذ الكونغرس موقفا اكثر تشددا بتأييد اسرائيل من الحكومة الاسرائيلية ذاتها وكانت صحيفة النيويورك تايمز قد كشفت ان وزارة الخارجية الامريكية استعانت برئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو لكي يقنع اعضاء الكونغرس بعدم حجب تلك المعونة عن الفلسطينيين، حيث كان يخشى ان تؤدي تلك الخطوة الى عرقلة برامج تدريب الشرطة الفلسطينية مما قد يؤثر سلبا على امن اسرائيل
ورغم العلاقات المعقدة - والفاترة احيانا - بين ادارة اوباما ورئيس الحكومة الاسرائيلية، فقد حظي نتنياهو بترحيب قل نظيره عندما القى كلمة امام مجلسي الكونغرس في مايو / أيار المنصرم
فقد صفق النواب والشيوخ له وهم واقفون 36 مرةلإ في حفاوة لا يحلم بها اوباما ذاته
ولم تفت نتنياهو ان يشير الى ان التأييد الذي تحظى به اسرائيل في الكونغرس لا يعترف بالفوارق الحزبية، إذ قال: "ارى العديد من الاصدقاء القدامى هنا، وكذلك العديد من اصدقاء اسرائيل الجدد ايضا، من ديمقراطيين وجمهوريين على حد سواء"
وكان وفد مكون من 80 من اعضاء الكونغرس من الحزبين قد زار اسرائيل في الصيف الماضي، كما يتنافس النواب فيما بينهم لطرح مشاريع قوانين مؤيدة لاسرائيل بما فيها مشروع يقر بحق الدولة العبرية في ضم الضفة الغربية - وهو مشروع طرحه احد النواب الجمهوريين - وآخر يقضي بقطع المعونات العسكرية عن اي بلد يؤيد الطلب الفلسطيني لعضوية الامم المتحدة - وهو مشروع اقترحه نائب ديمقراطي
ورغم ان الكونغرس قد ابدى عن تعاطقه القوي مع اسرائيل في السابق، فإن الجو الحالي يعقد جهود الرئيس اوباما وهو يحاول شق طريق آمن وسط حق الالغام الدبلوماسي الشرق أوسطي
كما يمثل هذا الجو المفرط في التأييد لاسرائيل تحديا سياسيا داخليا بالنسبة للرئيس الامريكي فالانتخابات الرئاسية على الابواب، وبدأ معها الموسم التقليدي للحذر فيما يخص العلاقات مع اسرائيل - مما قد يفسر النبرة التي تكلم بها الرئيس اوباما في الجمعية العامة يوم الاربعاء
Organizations welcomed the American Jewish speech delivered by President Barack Obama before the General Assembly of the United Nations a speech which he described the media as the most speeches in support and bias for Israel But if I listened to what he says are hoping to win the Republican nomination in the upcoming presidential elections would hand impression is very different
On Tuesday we went out Rick Perry Governor of the State of Texas and more fortunate rival to win the Republican nomination a statement sentences when President Obama responsible for encouraging the Palestinians to seek to obtain UN membership
Perry said in his statement: "Quite simply we were able to avoid this dangerous situation if it were not Obama's Middle East policy of this naivete and arrogance misinformation and dangerous"
As a competitor Perry to run Gov former Massachusetts Mitt Romney a description of what happens at the United Nations as a "diplomatic disaster realized" and emphasized that "the culmination of attempts by President Obama's efforts in the past three years to throw Israel under the bus - that is thrown to the wolves"
Seduce voters
Feel hopefuls to run for the Republicans that they can make a lot by focusing on Obama's alleged hostility to Israel
For Republicans this concerns attract conservative Christians very attached to Israel as the sharpening support of Jewish voters
But what happened recently on the political scene in New York indicates that the voices of the Jews - who traditionally vote for Democratic candidates - are subject to compete with competitors
In the by-elections that were held in the city to fill the seat of the House of Representatives left vacant by the resignation of Attorney Anthony Weiner (who resigned over a scandal moral) Candidate Republican businessman Bob Turner to overcome the rival Democratic veteran in the constituency was the preserve of the Democrats since 1920
Turner has invested successfully restless Republican Jewish voters about Obama's Middle East policy and benefited from the support of former Democratic New York Mayor Ed Koch Jewish
The hut had said in a letter to voters ahead of polling day: "The election of Bob Turner Saos loud message to President Obama that we are not satisfied with the way it treats Israel"
Although the outcome of the vote in these elections reflected the concern of the supplementary voters from the economic situation the Republican candidates in other departments with large numbers of Jewish voters should be aware of the letter of the hut
Apple of eye of Congress
As both houses of Congress what has been a bastion of pro-Israel as witnessed by the successive his threats to US financial aid withheld from the Palestinian National Authority in the event of recourse to the United Nations to seek membership
It is not for the first time Congress has taken a tougher stance of backing Israel from the Israeli government itself The New York Times revealed that the US State Department hired Prime Minister Benjamin Netanyahu in order to convince members of Congress not to withhold such aid to the Palestinians where it was feared that the move to block the training of Palestinian police which could adversely affect the security of Israel
Despite the complex relationships - and sometimes chilly - between the Obama administration and the Israeli prime minister he was welcomed Netanyahu when he delivered a rare speech to both houses of Congress in May / May last
Has applauded the House and Senate have 36 as they stood in the warm Mrhla not dream of Obama himself
TFT Netanyahu did not seem to indicate that the support enjoyed by Israel in the Congress party does not recognize the differences saying: "I see many old friends here as well as many new friends of Israel too from Democrats and Republicans alike"
A delegation composed of 80 members of Congress from both parties have visited Israel last summer also competes Representatives among them to introduce bills that support Israel including the draft recognizes the Jewish state's right to annex the West Bank - a project put forward by one House Republicans - and another serving to cut aid the military for any country supported the request of the Palestinian UN membership - a project proposed by the Democrat
Although Congress has expressed strong for Tatgah with Israel in the past the atmosphere holds the current efforts of President Obama is trying to crack through the center of the right to mine a safe Middle Eastern diplomat
It also represents the atmosphere of excessive support for Israel's internal political challenge for US President Presidential elections on the doorstep and began with the traditional season for caution with regard to relations with Israel - which may explain the tone of President Obama spoke at the General Assembly on Wednesday