بالرغم من ان أغلبنا لم يكن يتوقع أبدا ان يحظى الشيخ حازم أبو إسماعيل بكل هذه الشعبية وبهذا التأييد الكبير ولكن حدث مالم يتوقعه احد وبزغ نجم أبو إسماعيل بصورة مفاجئة لدرجة انه إحتل المراكز الأولى فى كل الإستفتاءات فى كل الأماكن كذلك قيام الأخوان بالدفع بخيرت الشاطر والذى إعتبره الكثيرون من المحطات القوية جدا فى المنافسة على منصب الرئيس ليس لقوة خيرت الشاطر فقط ولكن لقوة جماعة الإخوان المسلمين فى المقام الأول فهم يملكون على الأقل 10 مليون صوت إنتخابى منهم ومن ذويهم (أمهاتهم وأبائهم وزوجاتهم وأبناءهم)لذلك تم التخطيط لإسقاط أبو إسماعيل والشاطر معا وهذا ماذكرته إحدى الصحف البريطانية المتخصصة فى السياسة عندما اكدت ان المجلس العسكرى دفع بعمر سليمان لغرضين إما أن يحصل على القبول ويستمر وهذا مالم يتحقق وإما يخرج من السباق ومعه أبو إسماعيل والشاطر وهذا ماحدث وذلك منعا للقيل والقال وبعد كل ذلك جاء الدور على المنافس الأقوى حاليا والذى يحظى بتأييد كبير من الشارع السياسى المصرى وهو الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح وبدأ مخطط إسقاطه أو تشويه صورته إن لم يسقط من إشاعة حمله للجنسية القطرية عام 1993 وإنتشر الخبر كالهشيم فى العديد من الصحف والمواقع الألكترونية وكانت صيغته كالتالى كما نشر
ثم نفى الدكتور أبو الفتوح الخبر وكذلك بعض المصادر الأخرى وجاء ذلك فى قليل جدا من الصحف منها جريدة الشروق
ثم جاءت بعد ذلك إشاعة أن الشركة الراعية لحملة الدكتور أبو الفتوح ملك لخيرت الشاطر وبرأس مال قطرى وكان منبع هذه الإشاعة بوابة الوفد الإلكترونية ثم تناقلت من بعد ذلك بعض المواقع وكذلك الصفحات على الفيسبوك الخبر بشكل كبير وكما يظهر فى الصورة التالية عند البحث فى جوجل عن الخبر ظهور الخبر على بوابة الوفد ولكن الغريب أن الخبر أزيل من بوابة الوفد بعد ساعتين من نشره وتاكدوا بأنفسكم فحينما تضغط على الخبر لا يفتح
وجاء التكذيب سريعا من الشركة نفسها ومن أحد مالكيها وهو براء أشرف
وكذلك رد أبو الفتوح نفسه عن هذا الأمر
وهذا هو نصها كما ورد فى العديد من الصحف
الغريب فى ذلك كله وهو مايجعلنا نقول انه مخطط هو اننا إذا نظرنا لتواريخ كل هذه الشائعات سوف نجد انها بعد النجاح فى إستبعاد أبو إسماعيل وخيرت الشاطر كذلك سوف نجد أن كل هذه الشائعات بينها عامل واحد وهو دولة قطر التى تكون لدى المواطن العادى تجاهها مواقف سلبية متعددة خاصة بشأن قناة الجزيرة التابعة لدولة قطر
فى رأيك هل يوجد بالفعل مخطط لإسقاط أبو الفتوح ؟ وإن كان هناك مخطط لذلك فهل ينجح ؟
ثم نفى الدكتور أبو الفتوح الخبر وكذلك بعض المصادر الأخرى وجاء ذلك فى قليل جدا من الصحف منها جريدة الشروق
ثم جاءت بعد ذلك إشاعة أن الشركة الراعية لحملة الدكتور أبو الفتوح ملك لخيرت الشاطر وبرأس مال قطرى وكان منبع هذه الإشاعة بوابة الوفد الإلكترونية ثم تناقلت من بعد ذلك بعض المواقع وكذلك الصفحات على الفيسبوك الخبر بشكل كبير وكما يظهر فى الصورة التالية عند البحث فى جوجل عن الخبر ظهور الخبر على بوابة الوفد ولكن الغريب أن الخبر أزيل من بوابة الوفد بعد ساعتين من نشره وتاكدوا بأنفسكم فحينما تضغط على الخبر لا يفتح
وجاء التكذيب سريعا من الشركة نفسها ومن أحد مالكيها وهو براء أشرف
وكذلك رد أبو الفتوح نفسه عن هذا الأمر
وهذا هو نصها كما ورد فى العديد من الصحف
الغريب فى ذلك كله وهو مايجعلنا نقول انه مخطط هو اننا إذا نظرنا لتواريخ كل هذه الشائعات سوف نجد انها بعد النجاح فى إستبعاد أبو إسماعيل وخيرت الشاطر كذلك سوف نجد أن كل هذه الشائعات بينها عامل واحد وهو دولة قطر التى تكون لدى المواطن العادى تجاهها مواقف سلبية متعددة خاصة بشأن قناة الجزيرة التابعة لدولة قطر
فى رأيك هل يوجد بالفعل مخطط لإسقاط أبو الفتوح ؟ وإن كان هناك مخطط لذلك فهل ينجح ؟
Although most of us did not expect never be the subject of Sheikh Hazem Abu Ismail, all these people and this great support, but an event unless the expected one and emerged a star Abu Ismail suddenly to the point where he occupied the first rank in each of Polls in both places as well as the brothers to pay Boukert boy, which is considered a Many of the stations very strong in the competition for the post of president is not to force Shater only, but of the strength of the Muslim Brotherhood in the first place they have at least 10 million votes, electoral them and their parents (mothers and fathers, their wives and their children) so it was planning to overthrow the Abu Ismail and the boy together and this Mazkrth one British newspaper specialized in politics when he confirmed that the military push-old Suleiman for two purposes, either to get the acceptance and continue to this unless they happen or come out of the race, along with Abu Ismail, boy, and this has happened and so to avoid gossip and after all it was the turn of the strongest competitor now, which has the support much of the Egyptian political street, Dr. Abdel Moneim Aboul Fotouh and began to scheme to abort or distort the image that did not fall from a campaign to promote Qatari nationality in 1993 and spread the news Kalhisham in many newspapers and websites and phrased as follows as published